إبراهيم الأبيض
فيلم خايب بدون هدف
أكثر من مرة آخذ مقلب وأشاهد فيلم خايب متأثرا بالأسم والدعايه وهذا آخر مقلب أخذته فى أحد أفلام أحمد السقا الشاب الأرعن بعد أن قاطعت أفلام اللمبى محمد سعد بعد مشاهدتى لفيلم كركر فكلاهما كتب نهايته السينمائيه بيده وبدون أن يدرى وبجهل مطبق وغباء منقطع النظير ..وفى الطريق إليهم محمد هنيدى بعد أن دخل مرحلة الأسفاف بكل قوة ..ما علينا فى داهيه غير مأسوف عليهم
فى داخل صالة السينما لم أجد غير 9 أفراد فقط وبعد مرور ربع ساعة من الفيلم
تقلص العدد لأربعة فقط ..ولكنى صممت أن أكمل الفيلم للنهايه بعد أن أن أنتقل المشاهدين للقاعة الثانيه لمشاهدة فيلم عمرو وسلمى للشاب الملظلظ تامر حسنى
فقلت فى نفسى دم ورجوله وخناقات أرحم من مياعة ومياصة وهيافه
بدأ عرض الفيلم بأقتحام بيت أسرة فقيرة وضرب وتعذيب لرب الأسرة أمام زوجته حنان ترك وأبنه الصغير ويسقط رب الأسرة قتيلا وبدأت شلالات الدم أستهلك فيها المخرج البائس والشجيع أحمد السقا وصديق الشجيع عمرو واكد مخزون بنك الدم فى مصر والبلاد المجاوره غير الصلصة التى أهدرت
قصة بدون حوار و بدون كلام لأن الكل مش فاضى ألا لتصوير أستعراضات السقا وهو يضرب بالسيف ويقفز من بيت إلى بيت ويضرب أشد الرجال قوة ويشق البطون والظهور وتظهر البطله حوريه فى منتصف الفيلم ليصنع منها المخرج قصة حب عبيطة بينها وبين البطل تنتهى بمقتلهما بعد معركة ضارية بين المعلم وأعوانه محمود عبد العزيز وبين البطل السقا وصديقه الذى خانه عمرو واكد
ومن المشاهد الهبله فى نهاية الفيلم يقوم صبيان المعلم بأشعال النار فى جسد البطل وهو يقاوم ويبدو أمامك ان النهاية قد أقتربت لهذا الفيلم المقرف ليفجأنا المخرج بقيام البطل وهو يطفأ نفسه من النار التى أشتعلت به وهو يجرى ليبحث عن البطله والتى أطلق عليها المعلم الرصاص ويحملها بين ذراعيه وشلالات الدم
تتفجر من كل جزأ من جسده ثم يقع بها على الأرض بعد أن أصابته ضربه جديده على رأسه ويظل يزحف ليمسك بيد البطله التى مازالت تطلع فى الروح وتتلاقى اليدان ويحملها بين قدميه وهو يسند ظهره للحائط فتفتح عينيها وتنطق بكلمة الحب وتفارق الحياة ولم يجد المخرج طريق أخر بعد كل هذا الضرب بالسواطير والسكاكين وحرق جسده غير أن تنتهى حياة إبراهيم الأبيض الأسطورة فى هذا الوضع فيموت وهو فى هذا المشهد المأساوى لتخرج كلمة النهاية ومعها ألف بصقة وبصقة على هذا الفيلم الخايب الذى يمجد حياة المجرمين وتجار المخدرات ..أخى وأختى لا تتشاهدوا هذا الفيلم ومعكم أطفال فلم تخرجوا منه بأى فائده غير أستعراض الشجيع أحمد السقا وكميات دم ومناظر بشعة للقتل والتمثيل بالجثث تسبب عند المتفرج حالة من القرف تجعله مجبر على مغادرة قاعة العرض ..لا توجد قصة ..لا يوجد حوار ..مناظر بشعة ..جرى ومطاردات هبله وأستخدام مفرط للعنف ..أريد أن أسأل السقا ماذا تقصد من هذا الفيلم
هل هو أستعراض لمواهبك الجسديه بعد أن زاد وزنك وظهور الكرش والترهلات على عضلاتك أو هو أستهبال لضياع وقت وأموال الناس فى عمل تافه مملوء بالدم أبو صلصه ..أختشى يارجل على دمك وأتهد ربنا يهدك العمليه مش ناقصة
تفاهه..لقد أنقصت من قيمتك الفنيه والمهنيه وأضفت وصمة عار لتاريخك السينمائى المتواضع ده لو كان لك تاريخ أصلا وظلمت معك كل من الفنان محمود عبد العزيز والممثل عمرو واكد هذا فيلم فاشل فاشل فاشل بجميع المقاييس فأحذروه
فيلم خايب بدون هدف
أكثر من مرة آخذ مقلب وأشاهد فيلم خايب متأثرا بالأسم والدعايه وهذا آخر مقلب أخذته فى أحد أفلام أحمد السقا الشاب الأرعن بعد أن قاطعت أفلام اللمبى محمد سعد بعد مشاهدتى لفيلم كركر فكلاهما كتب نهايته السينمائيه بيده وبدون أن يدرى وبجهل مطبق وغباء منقطع النظير ..وفى الطريق إليهم محمد هنيدى بعد أن دخل مرحلة الأسفاف بكل قوة ..ما علينا فى داهيه غير مأسوف عليهم
فى داخل صالة السينما لم أجد غير 9 أفراد فقط وبعد مرور ربع ساعة من الفيلم
تقلص العدد لأربعة فقط ..ولكنى صممت أن أكمل الفيلم للنهايه بعد أن أن أنتقل المشاهدين للقاعة الثانيه لمشاهدة فيلم عمرو وسلمى للشاب الملظلظ تامر حسنى
فقلت فى نفسى دم ورجوله وخناقات أرحم من مياعة ومياصة وهيافه
بدأ عرض الفيلم بأقتحام بيت أسرة فقيرة وضرب وتعذيب لرب الأسرة أمام زوجته حنان ترك وأبنه الصغير ويسقط رب الأسرة قتيلا وبدأت شلالات الدم أستهلك فيها المخرج البائس والشجيع أحمد السقا وصديق الشجيع عمرو واكد مخزون بنك الدم فى مصر والبلاد المجاوره غير الصلصة التى أهدرت
قصة بدون حوار و بدون كلام لأن الكل مش فاضى ألا لتصوير أستعراضات السقا وهو يضرب بالسيف ويقفز من بيت إلى بيت ويضرب أشد الرجال قوة ويشق البطون والظهور وتظهر البطله حوريه فى منتصف الفيلم ليصنع منها المخرج قصة حب عبيطة بينها وبين البطل تنتهى بمقتلهما بعد معركة ضارية بين المعلم وأعوانه محمود عبد العزيز وبين البطل السقا وصديقه الذى خانه عمرو واكد
ومن المشاهد الهبله فى نهاية الفيلم يقوم صبيان المعلم بأشعال النار فى جسد البطل وهو يقاوم ويبدو أمامك ان النهاية قد أقتربت لهذا الفيلم المقرف ليفجأنا المخرج بقيام البطل وهو يطفأ نفسه من النار التى أشتعلت به وهو يجرى ليبحث عن البطله والتى أطلق عليها المعلم الرصاص ويحملها بين ذراعيه وشلالات الدم
تتفجر من كل جزأ من جسده ثم يقع بها على الأرض بعد أن أصابته ضربه جديده على رأسه ويظل يزحف ليمسك بيد البطله التى مازالت تطلع فى الروح وتتلاقى اليدان ويحملها بين قدميه وهو يسند ظهره للحائط فتفتح عينيها وتنطق بكلمة الحب وتفارق الحياة ولم يجد المخرج طريق أخر بعد كل هذا الضرب بالسواطير والسكاكين وحرق جسده غير أن تنتهى حياة إبراهيم الأبيض الأسطورة فى هذا الوضع فيموت وهو فى هذا المشهد المأساوى لتخرج كلمة النهاية ومعها ألف بصقة وبصقة على هذا الفيلم الخايب الذى يمجد حياة المجرمين وتجار المخدرات ..أخى وأختى لا تتشاهدوا هذا الفيلم ومعكم أطفال فلم تخرجوا منه بأى فائده غير أستعراض الشجيع أحمد السقا وكميات دم ومناظر بشعة للقتل والتمثيل بالجثث تسبب عند المتفرج حالة من القرف تجعله مجبر على مغادرة قاعة العرض ..لا توجد قصة ..لا يوجد حوار ..مناظر بشعة ..جرى ومطاردات هبله وأستخدام مفرط للعنف ..أريد أن أسأل السقا ماذا تقصد من هذا الفيلم
هل هو أستعراض لمواهبك الجسديه بعد أن زاد وزنك وظهور الكرش والترهلات على عضلاتك أو هو أستهبال لضياع وقت وأموال الناس فى عمل تافه مملوء بالدم أبو صلصه ..أختشى يارجل على دمك وأتهد ربنا يهدك العمليه مش ناقصة
تفاهه..لقد أنقصت من قيمتك الفنيه والمهنيه وأضفت وصمة عار لتاريخك السينمائى المتواضع ده لو كان لك تاريخ أصلا وظلمت معك كل من الفنان محمود عبد العزيز والممثل عمرو واكد هذا فيلم فاشل فاشل فاشل بجميع المقاييس فأحذروه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق