ذكرى محمد محمود وتلغيم الأحتفالية خشية الأنفلات الأمنى ..
أعلنت وزارة الداخلية فى مشهد كوميدى( وعلى طريقة يقتل القتيل ويمشى فى جنازته ) عن أشتراكها فى الأحتفال وذلك بعمل سرادق ضخم داخل شارع محمد محمود لتلقى واجب العزاء محاط طبعاً بألاف من جنود الأمن المركزى على الأرض وفوق أسطح العمارات وبهذا تكون قد ضربت عصفورين بحجر واحد.. فقفلت الشارع بالسرادق الملغم بالقوات أمام المتظاهرين وحشدت بداخله البلطجية وحركة تمرد ومنعت المتظاهرين من أن يزحفوا إلى وزارة الداخلية .. وبدلا من هذه الحركات المفضوحة كان من الواجب أن تعتذر للشعب المصرى وأسر الشهداء وتتعهد بتقديم الجناة إلى القضاء ومنهم صائد العيون الغير معلوم مصيره متى الأن وتقديم تعويض مادى لذويهم بخصم يوم من مرتبات ضباط وجنود الداخلية من أول الوزير حتى أصغر ضابط وهو مبلغ ليس بالهين الذى يصل لملايين الجنيهات وكذلك الأعلان عن أستكمال علاج المصابين على نفقتها الخاصة .. ولو هذا حصل لن نسمع هتاف الداخلية بلطجية.. ذكرى محمد محمود فرصة للداخلية أن تتقرب للشعب وتحنو على كل من فقد عزيز أو غالى على يد ضباطها وجنودها الذين أستخدموا القوة المميته لفض المتظاهرين العُزل
أعلنت وزارة الداخلية فى مشهد كوميدى( وعلى طريقة يقتل القتيل ويمشى فى جنازته ) عن أشتراكها فى الأحتفال وذلك بعمل سرادق ضخم داخل شارع محمد محمود لتلقى واجب العزاء محاط طبعاً بألاف من جنود الأمن المركزى على الأرض وفوق أسطح العمارات وبهذا تكون قد ضربت عصفورين بحجر واحد.. فقفلت الشارع بالسرادق الملغم بالقوات أمام المتظاهرين وحشدت بداخله البلطجية وحركة تمرد ومنعت المتظاهرين من أن يزحفوا إلى وزارة الداخلية .. وبدلا من هذه الحركات المفضوحة كان من الواجب أن تعتذر للشعب المصرى وأسر الشهداء وتتعهد بتقديم الجناة إلى القضاء ومنهم صائد العيون الغير معلوم مصيره متى الأن وتقديم تعويض مادى لذويهم بخصم يوم من مرتبات ضباط وجنود الداخلية من أول الوزير حتى أصغر ضابط وهو مبلغ ليس بالهين الذى يصل لملايين الجنيهات وكذلك الأعلان عن أستكمال علاج المصابين على نفقتها الخاصة .. ولو هذا حصل لن نسمع هتاف الداخلية بلطجية.. ذكرى محمد محمود فرصة للداخلية أن تتقرب للشعب وتحنو على كل من فقد عزيز أو غالى على يد ضباطها وجنودها الذين أستخدموا القوة المميته لفض المتظاهرين العُزل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق