أمانى الخياط
كان رأيى فيها من زمان بأنها أغبى مذيعه ظهرت فى الفضائيات وكانت لا تعرف أن تقول كلمتين على بعض وجميع تعليقاتها هبله وعبيطه وتدل على هيافتها وغبائها الذى يطل من نظرة عينيها.. وعندما أخذ الأعلام الضوء الأخضر بالهجوم على الأسلاميين ظهرت هذه الأمانى فى وصلات ردح يومية حتى أصبحت ماده كوميدية شبه دائمه فى حلقات باسم يوسف .. وهى على مايبدو مثلها مثل باقى الأعلاميين المشبوهين المعروفين للشارع المصرى .. ونسيت نفسها وتغلب عليها غبائها وأسائت إلى الأشقاء المغاربه وملكها المحترم أبلغ أساءة لا تصدر ألامن أنسانه جاهله وغبيه وحماره .. ونقول للحكومة الحالية والسيسى ألا يسمن كلبه حتى لا يعقره .. مما دفع الحكومه ورئيس الجمهورية وصاحب المحطة ومديرها أن يعتذروا رسميا ولكن بعد أيه ؟؟ بعد ما أتشتم الشعب المصرى كله من تحت رأس هذه الكلبه .. لا يكفى طردها من محطة ساويرس ولكن لا بد من محاكمتها جنائيا
ونصيحة ..لمى ثعابينك ياحكومه المنتشرين فى الأعلام من أمثال أبراهيم عيسى وعكاشه ولميس وعماد أديب .. الناس دى سفالتها زادت والبلد مش ناقصة قلة أدب
كان رأيى فيها من زمان بأنها أغبى مذيعه ظهرت فى الفضائيات وكانت لا تعرف أن تقول كلمتين على بعض وجميع تعليقاتها هبله وعبيطه وتدل على هيافتها وغبائها الذى يطل من نظرة عينيها.. وعندما أخذ الأعلام الضوء الأخضر بالهجوم على الأسلاميين ظهرت هذه الأمانى فى وصلات ردح يومية حتى أصبحت ماده كوميدية شبه دائمه فى حلقات باسم يوسف .. وهى على مايبدو مثلها مثل باقى الأعلاميين المشبوهين المعروفين للشارع المصرى .. ونسيت نفسها وتغلب عليها غبائها وأسائت إلى الأشقاء المغاربه وملكها المحترم أبلغ أساءة لا تصدر ألامن أنسانه جاهله وغبيه وحماره .. ونقول للحكومة الحالية والسيسى ألا يسمن كلبه حتى لا يعقره .. مما دفع الحكومه ورئيس الجمهورية وصاحب المحطة ومديرها أن يعتذروا رسميا ولكن بعد أيه ؟؟ بعد ما أتشتم الشعب المصرى كله من تحت رأس هذه الكلبه .. لا يكفى طردها من محطة ساويرس ولكن لا بد من محاكمتها جنائيا
ونصيحة ..لمى ثعابينك ياحكومه المنتشرين فى الأعلام من أمثال أبراهيم عيسى وعكاشه ولميس وعماد أديب .. الناس دى سفالتها زادت والبلد مش ناقصة قلة أدب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق