فى مسألة الميراث
المرأة عندما يموت عنها زوجها وليس لها معاش فمن المسؤل عن الصرف عليها .. لو اِشتكت للمحكمه الشرعية أو المدنيه سيكون الأب أولا ثم الأخ ثانيا ثم العم ثالثا .. أذن للذكر مثل حظ الأنثيين شرع سماوى عادل يريد الأغبياء أن أن يهدموه وجاء من قال بأنه من أصول تجديد الخطاب الدينى أن يتم تعطيل أيات المواريث فى القرآن ومنع آيات الجهاد فى المدارس والطلاق المكتوب هو الذى يؤخذ به حتى لو قام الرجل بتطليق زوجته مائة طلقه وان يعيش معها فى الحرام طالما لم يسجل الطلاق فى السجل المدنى بالأمس تراجع محمد الباز عن كلامه وفشل بالونة الأختبار لشعب مصر المسلم بتعطيل آيات المواريث فنال ماناله من شتيمه وتهزيء مما دفعه ليعلن أعتذاره على الشاشه واليوم يخرج علينا أبو حامد الأزهرى النصرانى بمنطق غريب يقول بأن المرأه فى صدر الأسلام ليست هى المرأة اليوم فظروفها تختلف وقال أن المرأة تعمل وتكسب وتصرف على أسرتها ونسى هذا الغبى بأن السيده خديجة زوجة رسول الله عليه وسلم كانت تعمل فى التجارة وغيرها كثير من السيدات فى ذلك الوقت فهو كذاب أشر يريد أن يفرغ الدين الأسلامى من أحكامه ليصبح كدين النصارى بدون تشريع ليتك تعرض على البابا تاودرس وأنت قاعد فى مكانك المفضل فى الكنيسه أن يغير من أحكام الطلاق فى المسيحية شوف حيحصلك أيه ياااا أبن التيييت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق