-
يعنى أيه يادكتور .. بعدين أبقى افهمك هو كان
مسافر بره.- أيوه كان جاله عقد عمل فى السويد ولسه راجع من 6 اشهر - مفيش ولا مره
حطتيه على الشاحن - شاحن ايه هو موبايل - جوزك اللى قدامك ده مستنسخ من جوزك الأصلى وفيه نسخ كثيره بره بأسم لطفى الفرعون ماركه مسجله والنسخة الأصلية اصبحت
خميرة لعمليات الأستنساخ .. يعنى اللى معايا ده مايبقاش جوزى.. قولت لك ده نسخة
منه وهاى كوبى كمان تقفيل بره وبذاكره اضافيه .. وهل العيشه معاه تبقى حلال ولا
حرام .. اسألى دار الأفتاء هى تجاوبك وماتنساش تيجى هنا كل 4 شهور نشحنه ولعلمك
ذاكرته صغيره فما تقعديش ترغى كثير قدامه بلاش اللوك لوك بتاع الست المصرية لأنه
حيفصل منك وتبقى حالته اسوء من كده يعنى كلمه ورد غطاها تعود شيماء بلطفى للبيت
بعد ان تحسن تماماً وأقبل على الأكل بشراهة حتى سقط فى مكانه نائما
تبحث شيماء عن نمرة دار الأفتاء فيرد عليها الشيخ حسن
وتحكى له المشكله ..
- المشكله دى صادفتنا كثيرا فى هذه الأيام وأتفق العلماء
بأن الضرورات تبيح المحظورات وطالما لم تستطيعى الوصول لزوجك الأصلى فعيشى مع
البديل وأمرك لله وخاصة انه محتاج لرعايتك وشحنك له وعموما النوعية دى من
المستنسخين عمرهم قصير والأعمار بيد الله
-قررت شيماء ان تنشر صورة لطفى على الفيس بوك وتكتب نداء
للعالم بمن عنده النسخة الأصلية من لطفى الفرعون فبرجاء استبدلها بالنسخة الموجوده
عندها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق