أم هي رسالة من الجيش لمرسي أن رأيهم
بغلق الحدود هو الذي سيطبق؟
|
غير معقول يا
سيدتى
أن يفعل الجيش هذا ويقتل أبنائه لأرسال رسالة لرئيس الجمهورية
ليظهروا فيها عدم رضاهم بفتح الحدود
مثل الرجل الذى أراد أن يغيظ زوجته فأجرى لنفسه عملية تحويل
لا يا أستاذه الموضوع يشبه لعبة البلياردو وهو أن يقوم اللاعب بضرب كرة لتدفع أمامها عدة كرات لتسقط المطلوب بضربات غير مباشرة
فمقتل الجنود على الحدود أصاب المجلس العسكرى ومؤسسة الرئاسة والعلاقات المصرية الأسرائيلية ومنظمات الجهاد الأسلامى وحماس فى غزة
وتجار ومزارعى المخدرات فى سيناء والمؤسسات الأمنية فى مصر ( وعلى رأسهم المخابرات العامة والمخابرات الحربية والأمن الوطنى )
هذه الضربة فرقت عدة كرات وسنعلم قريبا أى الكرات خرجت خارج المنافسة ففى جميع الأحوال العدو سواء فى الداخل أو الخارج هو الكسبان
فيجب أعادة النظر فى فعاليات أجهزة الأمن والمخابرات ويجب أقالة مديريها كأمر طبيعى نتيجة الفشل والأستهتار.. أقالة رئاسة الأركان المصرية لفشلها فى تقدير الموقف داخل سيناء وهذا أمر طبيعى فى الدول المحترمه التى لا يتحكم فيها مجلس عسكرى
ماحدث يرجع لضعف الدوله المصرية وهو مايريد أظهاره المخططون لهذه العملية القذرة وتوابعها ستظهر على الأقتصاد والمعونات والقروض والأستثمار والبورصة
ماحدث وضع المؤسسة العسكرية أمام العالم فى موقف المقصر الغير قادر على حماية جنوده داخل أرضه وهذه رسالة أخرى للقطب الأمريكى بأن أسرائيل هى القوة الوحيده التى يجب أن تعتمد عليها الأدارة الأمريكية فى الشرق الأوسط
أن يفعل الجيش هذا ويقتل أبنائه لأرسال رسالة لرئيس الجمهورية
ليظهروا فيها عدم رضاهم بفتح الحدود
مثل الرجل الذى أراد أن يغيظ زوجته فأجرى لنفسه عملية تحويل
لا يا أستاذه الموضوع يشبه لعبة البلياردو وهو أن يقوم اللاعب بضرب كرة لتدفع أمامها عدة كرات لتسقط المطلوب بضربات غير مباشرة
فمقتل الجنود على الحدود أصاب المجلس العسكرى ومؤسسة الرئاسة والعلاقات المصرية الأسرائيلية ومنظمات الجهاد الأسلامى وحماس فى غزة
وتجار ومزارعى المخدرات فى سيناء والمؤسسات الأمنية فى مصر ( وعلى رأسهم المخابرات العامة والمخابرات الحربية والأمن الوطنى )
هذه الضربة فرقت عدة كرات وسنعلم قريبا أى الكرات خرجت خارج المنافسة ففى جميع الأحوال العدو سواء فى الداخل أو الخارج هو الكسبان
فيجب أعادة النظر فى فعاليات أجهزة الأمن والمخابرات ويجب أقالة مديريها كأمر طبيعى نتيجة الفشل والأستهتار.. أقالة رئاسة الأركان المصرية لفشلها فى تقدير الموقف داخل سيناء وهذا أمر طبيعى فى الدول المحترمه التى لا يتحكم فيها مجلس عسكرى
ماحدث يرجع لضعف الدوله المصرية وهو مايريد أظهاره المخططون لهذه العملية القذرة وتوابعها ستظهر على الأقتصاد والمعونات والقروض والأستثمار والبورصة
ماحدث وضع المؤسسة العسكرية أمام العالم فى موقف المقصر الغير قادر على حماية جنوده داخل أرضه وهذه رسالة أخرى للقطب الأمريكى بأن أسرائيل هى القوة الوحيده التى يجب أن تعتمد عليها الأدارة الأمريكية فى الشرق الأوسط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق