شيماء الصباغ التى قتلت على يد ضابط الأمن
المركزى ياسين محمد حاتم يوم 24 يناير 2015 و وهى تحتفل بالذكرى الرابعة لثورة 25
ينايرووصول النيابة العامه بعد جهد مضنى للقاتل ومشاهدة الفيديوهات التى تظهر
الضابط الملثم وهو يطلق الخرطوش على الضحية لتقع غارقة فى دمائها فى الحال يجعلنى
أقف حائرا وأسأل نفسى وأسألك أيها القاتل كيف طاوعتك نفسك فى توجيه سلاحك لتقتل
أنسان بريئ وعلى مسافة 8 متر لتخترق ظهر الضحية لتصل إلى القلب فتموت فى الحال كيف
تجمع هذا الحجم البفيض امن الأجرام و
الدموية التى زرعت فى داخلك من الذى زرعها وشجعك على فعل ذلك أنه قتل مع سبق
الأصرار مثبت صوت وصوره وأقوال شهود
أى جريمه لها شقين شق
مادى وشق معنوى المادى وهو القتل وسلاح الجريمة ومسرحها أما المعنوى فهو الدافع من
وراء الجريمة القاتل ليس له صله بالضحية أذن فالدافع أرهابى لقتل من يحاول أن
يتظاهر وهو هدف حدده له رؤسائه .. السيد المستشار النائب العام وراء هذا الضابط
الصغير رؤساء أكبر منه من قائد للسرية وقائد للمجموعة واللواءات الموجوده فى
الميدان لفض المظاهرة ومدير أمن القاهرة ومساعد الوزير للأمن العام والوزير المقال
محمد أبراهيم هؤلاء جميعا لابد أن يحالوا لمحكمة الجنايات بتهمة التحريض على قتل
المتظاهرين هذا هو العدل
المتهم ياسين حازم
أحمد موسى قام بتقديم فيديو مزور رفضته المحكمه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق