1841 من خلال مبنى متواضع بحي الأزبكية، وقد أطلق على المبنى اسم الفندق البريطانى، ثم تنازل مالك الفندق ويدعى "هيل" عنه إلى صامويل شبرد، والذى بعده أصبح فندق شبرد. ومن أبرز الشخصيات التي نزلت بهذا الفندق فى مقره القديم، كانت الملكة الفرنسية، أوجينى، فى عهد الخديوى إسماعيل، وملك العراق الأسبق، الملك فيصل، والرئيس الأمريكى، روزفلت، والكثير من أفراد الأسرة الحاكمة في مصر. فى يناير من العام 1951 احترق مبنى فندق شبرد ضمن حريق القاهرة، و قررت الحكومة المصرية إعادة بناءه مع نقل موضعه إلى منطقة جاردن سيتى أمام نيل القاهرة، وأعيد افتتاحه عام 1957 بنفس الاسم. وتم تجميع ثرواته من نجف كريستال نادر وأدوات مائدة من البورسلين مصنوعة خصيصا بشعار الفندق، ومعالق وشوك وسكاكين من الفضة الخالصة، بالإضافة إلي الهدايا الذهبية المرصعة بالأحجار الكريمة، التي كانت ضمن ثروات الفندق، وتم إرسالها إلي فندق سميراميس، والذي بدوره جاء في نطاق التطوير والهدم، لتعاد ثروات شبرد القديم إلى فندق شبرد الحالى.الصورة وتوجد العديد من الصور لهذا الفندق العريق وأخترت لكم هذه الصورة التى ألتقطت عام 1900 لكافتريا الفندق أو البرانده كما كان يطلق عليها فى ذلك الوقت أمام حديقة الأزبكية فى ميدان الأوبرا الحالى وطبعت على كارت بوستال ليشاهدها العالم كله وتذكار جميل لليالى القاهرة فى عظمتها
الجمعة، 31 يناير 2020
فندق شبرد
1841 من خلال مبنى متواضع بحي الأزبكية، وقد أطلق على المبنى اسم الفندق البريطانى، ثم تنازل مالك الفندق ويدعى "هيل" عنه إلى صامويل شبرد، والذى بعده أصبح فندق شبرد. ومن أبرز الشخصيات التي نزلت بهذا الفندق فى مقره القديم، كانت الملكة الفرنسية، أوجينى، فى عهد الخديوى إسماعيل، وملك العراق الأسبق، الملك فيصل، والرئيس الأمريكى، روزفلت، والكثير من أفراد الأسرة الحاكمة في مصر. فى يناير من العام 1951 احترق مبنى فندق شبرد ضمن حريق القاهرة، و قررت الحكومة المصرية إعادة بناءه مع نقل موضعه إلى منطقة جاردن سيتى أمام نيل القاهرة، وأعيد افتتاحه عام 1957 بنفس الاسم. وتم تجميع ثرواته من نجف كريستال نادر وأدوات مائدة من البورسلين مصنوعة خصيصا بشعار الفندق، ومعالق وشوك وسكاكين من الفضة الخالصة، بالإضافة إلي الهدايا الذهبية المرصعة بالأحجار الكريمة، التي كانت ضمن ثروات الفندق، وتم إرسالها إلي فندق سميراميس، والذي بدوره جاء في نطاق التطوير والهدم، لتعاد ثروات شبرد القديم إلى فندق شبرد الحالى.الصورة وتوجد العديد من الصور لهذا الفندق العريق وأخترت لكم هذه الصورة التى ألتقطت عام 1900 لكافتريا الفندق أو البرانده كما كان يطلق عليها فى ذلك الوقت أمام حديقة الأزبكية فى ميدان الأوبرا الحالى وطبعت على كارت بوستال ليشاهدها العالم كله وتذكار جميل لليالى القاهرة فى عظمتها
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
قهوة الحراميه
ألتف الحرامية حول المعلم فيشه شيخ المنصر وهم فى حالة تزمر وأنزعاج بعد أن أعلن عن نيته فى التوبه والأعداد لرحلة الحج فقال له مقص الحرامى : ...
-
فيه ناس كثيرين تفتكر أن النبطشى هو ضابط نابطشى أو الدكتور النبطشى أو السباك النابطشى الحقيقة انا جاى المره دى لأحكى عن نباطشى من نوع ت...
-
غناء الطفلتين مريم وشهد فؤاد انتاج ليلى الشبح ( الأم) واخراج واحد مالوش لازمه وحصريا على قناة شعبيات لو ماشوفتش الفيديو انصحك ماتشفوش ل...
-
يحكي أن كان هناك رجل أراد أن يطلق زوجته ليس لعيب خلقى او أخلاقي فيها، وإنما فقط لأنه كان يعتقد أنها نذير شؤم عليه، وفي المحكمة وقف الز...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق