الأستفزاز
الحوادث التى نطلق عليها فتنه طائفية فى عام 2011 التى شملت كل من :أطفيح / أمبابه / ونجع حمادى/ وعين شمس / وأسوان لو دققنا فى أحداثها سنجد أن الجانب القبطى له دخل كبير فى أشعال المشاكل وليسوا هم الحمل الوديع كما يعلن قادتهم فنجد بعض النصارى يتعمدون بناء الكنائس الى أوقفها النظام السابق لعدم قانونيتها وهو مايثير حفيظة المسلمين المقيمين بالقرب منها مثال كنيسة عين شمس التى هى فى الأصل منزل عادى قام صاحيه بتحويله لمصنع ملابس وعندما أفلس حاول تحويله لكنيسه بدون ترخيص من السلطات السابقة فأوقفته .. وفى هوجة الأحداث قام صاحب الكنيسة الموقوفة بأعادة تجهيزها فأشتعلت الفتنه .. من الذى أبتدأ ؟؟ الأقباط طبعا تكررت نفس الأحداث فى أطفيح بأستفزاز من النصارى للمسلمين وأعتصم على أثرها النصارى أمام ماسبيرو لمدة 15 يوم حتى تم بناء الكنيسة .. ونسينا من الذى أستفز المسلمين للقيام بهذا العمل الأخرق !! هم الأقباط أيضا
أما فى أمبابة فقد جائت بصوره أخرى وهو تجديد لملف السيدات المسيحيات اللاتى أسلمن وقيام الكنيسة بأخفائهن وتعذيبهن .. أستفزاز مستمر من رجال الدين المسيحى وعلى رأسهم البابا شنوده وقد جائت أحداث أمبابه بأستنجاد زوج سيده أسلمت بأهالى حى أمبابه بأن زوجته مخطوفه داخل الكنيسة لتتحول المشكله إلى أطلاق نيران من الكنيسة وسقوط عدد كبير من الضحايا وحرق كنيسة شارع الوحده .. من السبب فى هذا هم رجال الدين المسيحى الذين يقومون بأحتجاز من يشهر أسلامه .. فالمشكله أصلها هم الأقباط سواء من أشهرن أسلامهن أو من يقوموا بأحتجازهن .. وبالرغم من صرخاتهم وأستنجادهم بالغرب وأعتصامهم أما م ماسبيرو فهم ليسوا على حق .. وكانت أخر الأحداث فى قرية ميناتاب بمركز أدفو ومحاولة الأقباط تحويل مضيفه إلى كنيسة بأستخدام المحررات المزوره وهو ما أستفز الأهالى فقاموا بالعدوان عليهم .. وأشتعلت على أثرها المظاهرات القبطية فى القاهرة لتنتهى بمأساة وأشتباكهم مع القوات المسلحة أدى إلى سقوط 35 قتيل ومئات الجرحى
..أيه أللى حصل للأقباط .. هل تغيرت طبيعتهم .. هل قوى خارجية تحرك جموع الأقباط أو هى رغبة فى الظهور على سطح الأحداث ففى بداية الثورة أعلنت الكنيسة بالأمتناع عن المشاركة فى أحداث التحرير ولم يتم ظهورهم ألا بعد 7 فبراير .. ظهور السلفيين والأخوان والتيارات الأسلامية حفزت الأقباط أكثر على الدخول للساحة السياسية بعد أمتناعهم عن المشاركة السياسية تماما بعد ثورة 1952 وتشكيل الأتلافات جعلهم يقوموا بتشكيل حزب دينى بواجهة مدنية مثل حزب المصريين الأحرارالذى يرعاه ساويرس قصد الأخوان الذين أسسوا حزب العداله والتنمية ذو الواجهة المدنية والقالب الدينى
غياب الحكومه وضعف سيطرة المجلس العسكرى وميوله لتأييد النظام السابق
هو سبب الكارثة الكبيرة لعدم تخلصه من فلول النظام الى تقوم بتحريك آلاف من البلطجية لتنفيذ مخطط الفوضى من أعوان مبارك وميلشيات أمن الدوله والداخليه .. ولكن فى النهاية الثورة ستنتصر وسيسقط متعصبي الأقباط والمسلمين.. وستعود مصر بوجهها المشرق المتسامح مرة أخرى أنها آلام المخاض لابد أن نتحملها
*******
ملف الفتنه الطائقية كان يلعب عليه مبارك ومباحث أمن الدوله .. ويعرفون كيف يحركونه ويشعلوه فى الوقت المناسب
وكما أنه يوجد مسلمين متعصبين ودماغهم طاقق فيوجد نصارى ألعن وأشر سبيلا .. وهؤلاء هم من الدهماء والمرضى النفسيين ولكن للأسف تنساق ورائهم العامة الغير مدركين لفداحة الأمر
من الأمور التى تشغلنى هو أتخاذ المسيحيين منحى خطير وهو تظاهرتهم تنتهى دائما بعنف وأطلاق نيران كما لاحظنا فى المظاهرات السابقة فى صلاح سالم والمقطم وأمبابه وأخيرا ماسبيرو .. وأصبحوا نظام حك لى على مناخيرى لأثور وأكسر الدنيا وأشعل النار فى الممتلكات العامه والخاصة .. بمعنى لو أى واحد من الفلول عايز يهيج الدنيا هذا لن يكلفه أكثر من لتر بنزين وزجاجة حاجة ساقعة فاضية ويصنع منها زجاجة مولتوف حارقة يرميها على أى كنيسه وهو ماشى (خاصة مع الغياب الأمنى والحراسات التى كانت على الكنائس والتى أختفت ) فتشتعل بها النار ليخرج الأخوة المسيحيين كالثور الهائج رافعين الصلبان ومرتدين السواد ويطلبون القصاص والتار ولا العار
أنا شايف أن أللى بيحب كنيسته بصحيح يشكل لجان شعبية لحمايتها بدلا من الصريخ والصوات والأستنجاد بالغرب وأمريكا ونتنياهو
وأخير ندعو الله أن تهدأ النفوس لأننا نشهد ضياع وطن ومواطنين وأن المسيحيين سيكونوا هم الخاسرين فى النهاية .. بلد عايزه رجل قوى كعبد الناصر لتدخل كافة الجرزان جحورها مرة أخرى سواء من هنا أو من هنا
وكما أنه يوجد مسلمين متعصبين ودماغهم طاقق فيوجد نصارى ألعن وأشر سبيلا .. وهؤلاء هم من الدهماء والمرضى النفسيين ولكن للأسف تنساق ورائهم العامة الغير مدركين لفداحة الأمر
من الأمور التى تشغلنى هو أتخاذ المسيحيين منحى خطير وهو تظاهرتهم تنتهى دائما بعنف وأطلاق نيران كما لاحظنا فى المظاهرات السابقة فى صلاح سالم والمقطم وأمبابه وأخيرا ماسبيرو .. وأصبحوا نظام حك لى على مناخيرى لأثور وأكسر الدنيا وأشعل النار فى الممتلكات العامه والخاصة .. بمعنى لو أى واحد من الفلول عايز يهيج الدنيا هذا لن يكلفه أكثر من لتر بنزين وزجاجة حاجة ساقعة فاضية ويصنع منها زجاجة مولتوف حارقة يرميها على أى كنيسه وهو ماشى (خاصة مع الغياب الأمنى والحراسات التى كانت على الكنائس والتى أختفت ) فتشتعل بها النار ليخرج الأخوة المسيحيين كالثور الهائج رافعين الصلبان ومرتدين السواد ويطلبون القصاص والتار ولا العار
أنا شايف أن أللى بيحب كنيسته بصحيح يشكل لجان شعبية لحمايتها بدلا من الصريخ والصوات والأستنجاد بالغرب وأمريكا ونتنياهو
وأخير ندعو الله أن تهدأ النفوس لأننا نشهد ضياع وطن ومواطنين وأن المسيحيين سيكونوا هم الخاسرين فى النهاية .. بلد عايزه رجل قوى كعبد الناصر لتدخل كافة الجرزان جحورها مرة أخرى سواء من هنا أو من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق