آه يابت ياموزه ..راح أهزك هزه

أغنية منتشره فى هذه الأيام مثلها مثل غيرها التى عفى عليهم الزمن .. تفرقع وتعلق مع الناس لفترة ثم تنزل على مفيش فنحن ياسادة نغنى للموزز على موسيقى الورش فين أغنية لولاكى لو لوه لوللللو لمطرب عاش بأغنية واحدة جمع من خلفها الملايين ثم ننتقل للعنب أحمر وأخضر وأصفر ثم بوس الواوه وحط النقط على الحروف
وكأن كتب علينا أن نعيش مرحلة الأسفاف الفنى وموسيقى التوك توك بعد أن أندثرت أغانى الميكروباص.. ويركب السوبكى الموجه ويسخر كل طاقته التافهة فى أنتاج أسوأ 30 فيلم على مدى خمس سنوات أسوأهم وأشد وطأه كان فى سنوات الثورة لتنتهى بجيم أوفر والست يسرا ومى عزالدين فى فيلم عن الشرشحة وأصولها .. عرفتم كيف يتم مقاومة التيار الدينى ومن الذى يقوده ؟؟ أنهم الممثلين والممثلات الفاجرات ومنتجى أفلام الدعارة والعرى خوفا من تحول المجتمع إلى الطريق الجد بدلا من طريق الهزل..
؟؟سؤال ؟؟
هل الفجر والعرى والأغانى الهابطة والألفاظ البذيئة من وسائل الثورة المضاده لتدمير الشباب ؟؟