وللزواج في الهند طقوس ربما نعتبرها غريبة، إذ إن العروس تكون مُلزمة
بدفع المهر، وهي التي تتقدم وعائلتها لطلب الزواج ممن تراه مناسبا، وعلى أهله فرض
شروطهم لضمان حقوق الابن، وربما يطالبون بتأمين مستقبله وشراء سيارة له ودفع
مصاريف إكمال دراساته العليا وهذه قصة عن زواج ميرفانا وكيف طلقت بعد زواجها بـ3
ساعات، وتزوجت رجلًا آخرًا في نفس اليوم.
كانت ميرفانا "18 عامًا، تزوجت من منتاج أنصاري "26 عامًا، في قرية "تشاندوا" شرق الهند، ولكن بعد مراسم الزواج، بدأ الزوج الذي يعمل سائق "توك توك" بالمطالبة بمهر ضخم، وأصر على شراء دراجة نارية باهظة الثمن.
وبالفعل اشترى والد العروس الذي يمتلك فندقًا دراجة نارية للعريس، لكن الأخير
رفضها وطلب نوعًا
أفضل.
وقال شاهد عيان:"الجميع طالب العريس بالهدوء وحاولوا إقناعه بقبول الدراجة، لكنه ظل يهدد بالعودة إلى منزله، دون أن يأخذ العروس معه، وظل العريس ووالد العروس يتجادلان كثيرًا".
وقررت العروس ميرفانا استدعاء قاضِ محلي مسلم، وبموافقة عائلتها أعلنت طلاقها لزوجها، ووصفت زوجها الذي حلق له الناس شعر رأسه كعقوبة بأنه "طماع".
وتأكد والد العروس أن عائلة العريس أعادت جميع الهدايا والمهر الذي دفعته العروس بالفعل، وشعرت عائلة منتاج بالخجل وكتبوا رسالة اعتذار ووعدوا بإرجاع كل شيء.. شعر سكان القرية بالغضب من سلوك منتاج وعاقبوه عن طريق إلزامه بارتداء سلسلة معلق فيها أحذية كتب عليها:"أنا طامع في المهر"، بالإضافة إلى أنهم قاموا بحلق شعر رأسه من المنتصف هو وشقيقه..
أبو العروس اتفق مع
رجل آخر من القرية ليتزوج ابنته " ورتب للزواج في نفس المساء واستمرت
احتفالات الزفاف تلك الليلة كما هو مخطط لها.
وقال "أنا لا أشعر بالأسف لما حدث وأنا سعيد لأن ابنتي لا تضطر لقضاء بقية حياتها مع هذا الرجل الجشع"، مضيفًا وعلى رأى المثل المصرى : قاعدة الخزانة ولا جوازة
الندامة .. العروسه المصرية التى تشترط مهر وشبكة وجهاز أربع غرف تحمد ربنا أنها ليست فى الهند لدفعت دم قلب اللى خلفوها لتجد عريس أحمدوا ربنا يا بنانيت مصر
كانت ميرفانا "18 عامًا، تزوجت من منتاج أنصاري "26 عامًا، في قرية "تشاندوا" شرق الهند، ولكن بعد مراسم الزواج، بدأ الزوج الذي يعمل سائق "توك توك" بالمطالبة بمهر ضخم، وأصر على شراء دراجة نارية باهظة الثمن.
وبالفعل اشترى والد العروس الذي يمتلك فندقًا دراجة نارية للعريس، لكن الأخير
وقال شاهد عيان:"الجميع طالب العريس بالهدوء وحاولوا إقناعه بقبول الدراجة، لكنه ظل يهدد بالعودة إلى منزله، دون أن يأخذ العروس معه، وظل العريس ووالد العروس يتجادلان كثيرًا".
وقررت العروس ميرفانا استدعاء قاضِ محلي مسلم، وبموافقة عائلتها أعلنت طلاقها لزوجها، ووصفت زوجها الذي حلق له الناس شعر رأسه كعقوبة بأنه "طماع".
وتأكد والد العروس أن عائلة العريس أعادت جميع الهدايا والمهر الذي دفعته العروس بالفعل، وشعرت عائلة منتاج بالخجل وكتبوا رسالة اعتذار ووعدوا بإرجاع كل شيء.. شعر سكان القرية بالغضب من سلوك منتاج وعاقبوه عن طريق إلزامه بارتداء سلسلة معلق فيها أحذية كتب عليها:"أنا طامع في المهر"، بالإضافة إلى أنهم قاموا بحلق شعر رأسه من المنتصف هو وشقيقه..
وقال "أنا لا أشعر بالأسف لما حدث وأنا سعيد لأن ابنتي لا تضطر لقضاء بقية حياتها مع هذا الرجل الجشع"، مضيفًا وعلى رأى المثل المصرى : قاعدة الخزانة ولا جوازة
الندامة .. العروسه المصرية التى تشترط مهر وشبكة وجهاز أربع غرف تحمد ربنا أنها ليست فى الهند لدفعت دم قلب اللى خلفوها لتجد عريس أحمدوا ربنا يا بنانيت مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق