كان على ذمته ثلاثة من النساء وكل واحدة منهن لا تعلم
بزواجه من الأخرى وتعتقد بأنها هى الأولى والأخيره فى حياته حتى سقط على فراش
الموت فأرسل فى طلبهن فى بيت زوجته الأولى
ومعهم اولادهن حتى يتعرفن على بعضهن البعض ويسمعن وصيته الأخيره
أعتدل فى فراشه وطلب منهم الهدوء وعدم التشاجر وقال :
أنا قسمت كل ما أملك بينكم بالتساوى فأعترضت
الزوجه الأولى انا عندى 5 اولاد وكل واحدة معاها عيلين فقط يبقى كده نصيبى اقل
منهم ده مش عدل
- أنتظرى لأكمل كلامى
الزوجه الثانية صاحت محتجه : بفلوسى كبرت تجارتك والعز
اللى أنت فيه انا السبب ..التركة من حقى بالكامل
- أنتظرى لأكمل كلامى
الزوجة الثالثة : لولا مركز أبويا كان زمانك مرمى فى
السجن ولا كانت فلوسك حتنفعه ولا عيالك حتنجده ( موحهة كلامها للزوجه الأولى
والثانية )
- أنتظرى لأكمل كلامى
( أشتبكت الضراير بالأيدى وشد الشعر ووقعوا بثقلهم فوقه فشهق شهقة الموت)
( أشتبكت الضراير بالأيدى وشد الشعر ووقعوا بثقلهم فوقه فشهق شهقة الموت)
وقال وهو يغالب سكرات الموت :
تزوجت اثنتين لفرط جهلي بما يشقي به زوج اثنتين فقلت أصير بينكم خروفاً
أُنعم بين أكرم نعاج فصرت كنعجة تضحي وتمسي
تداول بين أخبث ذئاب.. ماحلتيش حاجه ياولاد المجنونه أنا مديون لشوشتى .. ثم أسلم الروح
تزوجت اثنتين لفرط جهلي بما يشقي به زوج اثنتين فقلت أصير بينكم خروفاً
أُنعم بين أكرم نعاج فصرت كنعجة تضحي وتمسي
تداول بين أخبث ذئاب.. ماحلتيش حاجه ياولاد المجنونه أنا مديون لشوشتى .. ثم أسلم الروح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق