رد عليه السجين بكل أباء وشمم : غصب عنك وحش
وسأظل وحش
-
أغلق الزنزانه وعاد السجان بعد شهر ودار
بينهم نفس الحديث وكان نفس الرد
-
تمر
سنه ويصر السجين على نفس الرد
-
مرت ثلاث سنوات فتح عليه السجان باب زنزانته
وسأله نفس السؤال ولم يتحرك السجين من على فرشته فقلبه ذات اليمين وذات اليسار فقد
فمات الوحش قبل ان يحوله السجان إلى جحش
من المهم أن تجد من يذكرك بالخير بعد ان تترك المناصب او يترحم عليك بعد ان تفارق الحياة ..
ادعوله أدعوله .. يخرب بيت ××××××
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق