عندما سمحت له أن يركب على أكتفها بعد أن
خدعها بمعسول الكلام وأنه منقذها وهو النعيم والهنا فأتضح بعد ذلك بأنه العذاب
والضنا وصوب مسدسه فى رأسها وقال لها أنا ومن بعدى الطوفان ولم تستطع أن تنزله من
على أكتافها فركب ودلدل رجليه وتحول من توتى الحبوب إلى فتوح القصير الشرانى فى
فيلم سى عمر
حاول بعض أبنائها تخليصها من العفريت
الحبوب فقتل وشرد الآلاف منهم ولم يجدوا لها علاج فى عالم الطب بل وجدوه فى عالم
السحر والشعوذة بأن يتم عمل زار تدور فيه من الآسكندرية لأسوان ولكن فى النهاية
قالت لهم كودية الزار ما يخلصها من عفريتها سوى عفريت من عينته والحكاية محتاجة
وقت تكثفوا فيه الدعاء وأنتظار كلمة القدر التى لا قبلها ولا بعدها كلمة وأنتم فى
النهاية ستطلعون من حفرة لتسقطوا فى دحديره.. وسيأتى الفرج عندما يرضى عليكم ربنا
ولا يغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق