التيتا فى الننا .. والننا فى التيتا .. على أوبحح .. على أوبحح
لا أجد عجبا فى تقاتل البرلمان لأثبات سعودية الجزيرتان بعد ان أطلق الضوء الأخضر بأقرار الأتفاقية حتى لو ظهر بينهم معارضين فهؤلاء هم التيتا لتسبيك الطبخه أما أصحاب الننا فهم من عشاقها ومحبيها وراعيها الرسمى من حاملى الطبول والدفوف ليرقص عليها أصحاب التيتا اما الشعب فلا يستطيع ان يوافق او يرفض بعد أن قطعت الألسنه وفتحت المعتقلات والتهمه جاهزه فأنت لست من الننا ولست من التيتا .. ولو المعارضين من أهل التيتا صادقين فى رفضهم لخلعوا بدلة الرقص وأستقالوا من التيتا
تيران فى الننا وصنافير فى التيتا .. ياشعب أصحى وبلاش الننا تيران وصنافير مصريه ياولاد الكلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق